فتح 10 تخصصات جديدة في التكوين المهني بولاية تيزي وزو

  • PDF

تحسبا لدورة فيفري 2017
فتح 10 تخصصات جديدة في التكوين المهني بولاية تيزي وزو
فتحت مديرية التكوين المهني والتمهين لولاية تيزي وزو التسجيل في عشر تخصصات جديدة لدورة فيفري 2017  مع تأكيد ذات الهيئة المعنية أن تسعة تخصصات من بين العشرة الجديدة ترتبط بصيغة التكوين عن طريق التمهين ويتعلق الأمربتقليم الأشجار ونحت الأحجاروالرخام والأسكافة وتصليح الأجهزة وغسيل وتبييض الملابس وهي اختصاصات يضمنهم معهد التكوين المهني بعين الحمام وتحضير المشروبات والمصبرات والمواد الدهنية بسيدي نعمان والنجارة ببوغني وعون صيانة أجهزة الاتصال والفندقة على أن يتم التكفل بالتخصص العاشر في إطار التكوين في تخصص الإعلام الآلي الموجه لحاملي شهادات التحكم المهني وسيضمنها مركز التكوين خوجة خالد ببوخالفة.
وتستهدف التخصصات التسعة المذكورة الشباب ذوي المستوى التعليمي الضعيف إلى المتوسط حيث تشترط ثلاثة تخصصات منهم مستوى أقل من الرابعة والخامسة متوسط أما التخصص الأخير يشترط مستوى السنة الثانية ثانوي كما برمجت مديرية التكوين المهني فتح أربعة فروع ببلدية بوجيمة ويعكورن للتكوين في الخياطة والتي تندرج في في إطار فتح فضاءات للتكوين المهني في المناطق البعيدة عن عاصمة الولاية من خلال استغلال مباني المدارس القديمة التابعة لمديرية التربية على أن تتم انطلاق عملية التسجيلات بالنسبة للشباب المعني بدورة فيفري المقبل بتاريخ 2 جانفي المقبل والتي تستمر إلى غاية غاية 18 فيفري أما أيام التوجيه والانتقاء ستكون من 19 إلى 21 فيفري 2017..

مناقشة 1832 أطروحة ماجستير بجامعة مولود معمري
شهدت جامعة مولود معمري بتيزي وزو مناقشة 1832 أطروحة ماجستير على مستوى كلياتها وذلك خلال الفترة الممتدة من 2009 إلى غاية الموسم الجامعي المنصرم 2015/ 2016 حسبما علم أول أمس الأحد من عامر سلطان نائب العميد المكلف بمرحلة ما بعد التدرج والبحث العلمي والتأهيل الذي أوضح أن عدد الرسائل من ذات المستوى العلمي (ماجستير) التي تم اجتيازها في صرح جامعته لم يكن يتعد 139 وحدة خلال الموسم الجامعي 2009-2010 وذلك لأسباب شتى منها انعدام التخطيط والرؤية الاستشرافية وكذا هجرة بعض الأساتذة خلال العشرية السوداء وغيرها مما يفسر حاليا العجز البيداغوجي المسجل في التأطير خاصة بالنسبة لمجموعة من التخصصات (لغات ورياضيات وفيزياء وهندسة معمارية وغيرها) على سبيل المثال وهو الأمر -يقول- الدافع وفي كل موسم إلى اللجوء إلى المورد البشري التعاقدي.